اختبارات نفسية
أنتِ، الحب، الرجال والزواج
هل أنت مستعدة للزواج؟
قررت الارتباط، تفكرين جديا في تكوين عش الزوجية، ولكن هل أنت مستعدة فعلا للزواج ؟
لا داعي أن تتشاءمي بإحصاءات الطلاق المرتفعة، وخيبات النساء الكثيرة. بالأمس كان النساء يتزوجن كثيرا، صغيرات السن، خصوصا في البادية. في المناطق الحضرية ، من سنة لأخرى ترتفع العنوسة ويتحطم الرقم القياسي للطلاق.
ولكن هدا لا يعني الفشل الحتمي، بل كل ما يحدث هو انعدام للتوافق الزوجي، لذلك عليك التفكير مرات عديدة قبل الدخول إلى هدا العالم، و يبقى الزواج هو الأصل، الذي بات الرجوع إليه كثيرا...
أنت تريدين الزواج:
1. لإنجاب الأولاد.
2. لإعلان زواجك.
3. من أجل حفلة العمر.
4. من أجل حب كبير.
أحسست أنك فعلا ناضجة عندما:
1. عند إنشاء بيت الزوجية.
2. تسلمت أول أجرة في عملك.
3. في أول علاقة خاصة زوجية.
4. غادرت منزل والديك للعمل.
الزوج المثالي هو الذي:
1. يأخذ سلفا من أجل شراء مسكن لك.
2. يقول لك " يا حبييتي" كل يوم.
3. ينفق كامل أجرته لإهدائك سلسة ذهبية.
4. لا يكترث إذا تأخرت طويلا مع جارتك.
زوجك، تتخيلينه:
1. طباخا ماهرا.
2. يساعد في إعداد الوجبات.
3. يحضر لك الفطور كل صباح.
4. يفاجئك دائما بدعوتك للعشاء في الخارج.
يضايقك كثيرا في الزوج:
1. أن يكون مختلف الطباع و المبادئ .
2. أن يكون أكثر منك سنا 10 سنة.
3. أن يكون فقيرا جدا.
4. أن يمنعك من الكلام.
تنتظرين منه بالأولى:
1. أن ينهض ليلا لإرضاع ابنكما.
2. أن يقوم بغسل الأواني.
3. أن يقوم بكنس المنزل.
4. أن يقوم بمغازلتك في المطبخ.
يزعجك في حماتك :
1. أن لا تعتبرك كابنة لها.
2. تدافع عن ابنها.
3. تزورك دون إخبار مسبق.
4. تؤاخذ عليك اتفاقك الكبير.
قبل زواجك، كنت تفضلين:
1. أن تحضري حفلات زفاف صديقاتك.
2. الغذاء كل أحد عند خالتك.
3. الخروج و السهر كل يوم.
4. السهر كثيرا.
يؤاخذ عليك الشريك أنك:
1. مهووسة برغبتك بطفل.
2. غير متوقعة.
3. تحبين التملك.
4. منشغلة بمهنتك.
حاليا تعيشين:
1. مع زوجك.
2. مع والديك.
3. مع شريكة، تعملين في شركة خاصة.
4. وحدك.
هل حصل لك:
1. لم تقيمي علاقة حميمية منذ أكثر من سنة.
2. مغازلات في المكتب.
3 أن تريدي الزواج من رجل متزوج.
4. كنت متعددة الخطوبات.
زوجك السابق:
1. كنت تقدمين له صديقاتك.
2. مازلت تحاولين الاتصال به.
3. لا ترينه أبدا.
4. تحاول أن تتحدثي معه مرة أخرى.
يكون أمرا لطيفا، الزوج:
1. الذي يقدم الاعتذار كثيرا.
2. الذي يبكي.
3. الذي ينفخ.
4. يدور حوله.
قد يتزعزع زواجك:
1. إذا فقدت الثقة في زوجك.
2. إذا كان غير وفي.
3. إذا لم يعد يرغب فيك.
4. إذا أصبحتما تملان بعضكما.
أول علاقة جنسية في زواجك:
1. تريدين أن تعيدينها أكثر من مرة.
2. مازلت تعيشي مع نفس الرجل.
3. خططت لها بإتقان.
4. كانت كارثة.
الأسهل لك أن تتحدثي عن العلاقات الحميمة مع:
1. زوجك.
2. أمك.
3. صديقاتك.
4. زميلاتك.
حاليا تحسين:
1. عاشقة جدا.
2. غير عاشقة.
3. عاشقة نوعا ما.
4. أبدا غير عاشقة.
للحفاظ على زوج، قد تكوني مستعدة:
1. للاقتصاد في معيشتك.
2. مغادرة البلد.
3. إغماض عينيك على تجاوزاته.
4. تصبحين أكثر التزاما.
خطيبك -زوجك السابق:
1. تجدين أن له ذوقا حسنا.
2. تكرهين أن يتم الحديث عنه.
3. قد تلتقين معه ولو في غذاء.
4. كان صديقك.
عندما كنت مراهقة، أصعب شيء:
1. أن لا تتمكني من الخروج كثيرا.
2. أن تقدمي الحسابات.
3. الإكراهات العائلية.
4. النزاعات بين والديك.
يقول لك زوجك" غير مستعد للرغبة الآن"، تفهمين ذلك على أنه:
1. تعب.
2. لم يعد يحبك كثيرا.
3. لم يعد يرغب فيك.
4. يلتقي بامرأة أخرى.
تكون حظوظ الزواج أكبر في:
1. إذا كان حفل الزفاف دينيا.
2. عبر تربية سليمة للأطفال.
3. أن يحصل توافق جنسي.
4. أن ينام كل طرف في مكان آخر.
عندما يتحدث عنك، يقول: 1." لها صبر ملاك".
2." إنها مكافحة".
3. " يمكن الاعتماد عليها".
4. " لا تحتاج أبدا".
تتخيلينه خلال عشرين سنة:
1. يلعب الكرة مع ابنه الأكبر.
2. سمينا مع بطن منتفخ.
3. مثل حاله الآن.
4. مركز كالعادة على التلفاز.
احسبي أي الإجابات عن الأسئلة أكبر عددا :1أو2أو 3 و قارني بالمواصفات المطابقة.
إجابات1
أنت أخيرا مستعدة.
كنت دائما كذالك، هل هو نتاج تربيتك ـ المحا فظة ـ مرتبطة بقناعاتك الدينية ـ لك مثال أخلاقي ـ .
الزواج متجذر في كل جزء من نفسك، كالكثير من الناس الذين يرفضون العلاقات خارج إطار الزواج، أنت دائما مع شرعية دينية، تريدين اعترافا اجتماعيا و استقرار عاطفيا.
و بالضبط إعطاء كل شيء حقه، القلب، الجسم و الروح، لا تتخيلين حياة أخرى غير حياة زوجة كاملة و مليئة .
لست من النوع الذي يتحاسب مع زوجه، في حالة الحب، لا نهاية إلا الزواج، باسم الدين وشهادة الناس.
زواجك جدي جدا، تلتزمين إلى نهاية الحياة، ولكن هدا لا يعني أن تلتصقي بأول رجل يطلبك.
إجابات 2
أنت مستعدة ولكن لا تعرفين ذلك بعد.
في دواخلك، أنت للزواج، لكن غالبا الفكرة لم تعشش بعد في رأسك.
لست مستعدة نفسيا، ليس بعد، ليس بالقدر الكافي.
ربما تعتقدين كالبعض أن الزواج ليس كل شيء، لس من أولياتك أو مازالت لديك شكوك.
تخافين من ذلك العيش بين اثنين إلى الأبد، تخافين من الالتزام.
عندما تحضرين حفلات زواج صديقاتك ، تكون عواطفك متقلبة بين، الغيرة " لماذا لست أنا " و بين الإشفاق، " المسكينة، لا تعرف ماذا تفعل" .
لماذا هذا الحصار؟ ربما من تجارب غير سعيدة، آباء مطلقين، أو تجربة زواج فاشلة.
أو ربما اعتدت على استقلاليتك، لا تتخيلين أن تقدمي التقرير لأي أحد أو تحاسبين من طرف أحد آخر.
إجابات 3
تظنين أنك كذلك لكنك ...
محطمة، تتخيلين أشياء كثيرة حول الزواج، في كل رجل تريدين زوجا " ربما هو! " ، ولو كثرت الخطوبات، و فشلت.
الزواج يبقى مثالي بالنسبة إليك، تريدين أن تكوني زوجة، أما.
هذا يظهر طبيعيا بالنسبة لك، تظنين أنك مناسبة، ربما يوما ما ولكن ليس الآن.
اليوم، عندك رؤيا مثالية للزواج، تتخيلين فقط الجانب الرومانسي للحظة، الحفلة، الأفراح أو الأمان العاطفي ، المادي...
لا ترين الجانب الآخر، الآكراهات، الالتزامات و المسؤوليات .
في دواخلك، أنت صبية جدا لكي تتزوجي، غير ناضجة بما يكفي للعيش مع الآخر.
مازلت ربما تريدين العيش وحدك، مع والديك و أسرتك.
فكري جيدا، السفر طويل و يتطلب استعدادا كبيرا.
إجابات4
لست أبدا مستعدة.
وهل ستعرفين ذلك يوما؟ أساسا لست مهيأة للزواج.تحبين كثيرا استقلاليتك، هدوئك.
لك أوليات أخرى، مهنة للتألق فيها، هواية للاستمتاع بها.
أو ربما لا تريدين مشاكل إضافية مع الرجال.
واستقلاليتك المادية والمعنوية تجعلك تظنين انك لا تحتاجين لا الرجال، و ل? الاعتراف الاجتماعي.
لكن ربما الأمر مؤقت، قد تجدين يوما من يحبب لك الزواج.
تحياتي
بسمه